مبادرة ألكسو: تطوير أعضاء هيئة التدريس في ٢٢ دولة عربية

تاريخ توقيع الاتفاقية:

تم توقيع الاتفاقية في 26 أكتوبر 2022 وذلك برعاية كريمة من صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة ورئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، وبدعم ومتابعة من معالي الأستاذ يوسف بن عبدالله بن محمد البنيان، وزير التعليم أبرمت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم " ألكسو" وجامعة الملك فيصل اتفاقية تعاون وإطلاق برنامج التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس في 22 دولة من الدول الأعضاء بالألكسو. تنفذه الجامعة كجزء من مسؤوليتها المجتمعية وخبراتها الأكاديمية في المجال.

 

الهدف من المبادرة:

إبراز دور المملكة العربية السعودية من خلال مجال التدريب ونشر ثقافة التطوير المستمر لمنسوبي دول أعضاء المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'ألكسو' من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات. وسد الفجوات المهارية ومواكبة آخر المستجدات في التعليم، البحث العلمي والابتكار، الشراكة المجتمعية وريادة الأعمال عبر برامج تدريبية تنفذها جامعة الملك فيصل متمثلة في عمادة التطوير وضمان الجودة لمنسوبيها وتوفر من خلالها مقاعد مجانية لأعضاء هيئة التدريس في دول أعضاء المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'ألكسو'.

 

آلية التنفيذ:

توفير 70 مقعد تدريبي في كل برنامج يقدم عبر المنصة الافتراضية متزامناً بتوقيت المملكة العربية السعودية من الساعة 12:30 – 3:00م.

 

الفئة المستهدفة

 1000 مستفيد من دول الأعضاء "الألكسو" في العام الأكاديمي 1444 هـ.

 

العوائد المحققة:

حققت ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﻤﻠﻚ ﻓﻴﺼﻞ اﻟﻤﺴﺘﻬﺪﻓﺎت اﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﻟﻬﺬا اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ:

  • زﻳﺎدة ﺗﻤﺜﻴﻞ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ وﺣﻀﻮرﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﺘﺪرﻳﺐ واﻟﺘﻄـﻮﻳﺮ اﻟﻤﻬـﺎري ﻓـﻲ اﻟﺪول اﻷﻋﻀﺎء.
  • إﺑﺮاز دور اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ ﻓﻲ زﻳﺎدة اﻟﻤﺤﺘﻮى اﻟﺴﻌﻮدي ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ وﺗﻌﺰﻳﺰه.
  • ﻣﺸﺎرﻛﺔ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ ﻓﻲ إدارة اﻟﻤﺤﺘﻮى ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻤﻨﺼﺎت اﻟﺮﻗﻤﻴـﺔ وإﺧﺮاﺟﻪ.
  • تحقيق تبادل الخبرات بين منسوبي الجامعات في دول الأعضاء.
  • تفعيل المسؤولية المجتمعية لجامعة الملك فيصل في مجال التدريب والتطوير محلياً ودولياً.
  • تقديم برنامج تدريبية مجانية للمستفيدين عبر استخدام المنصات الرقمية وفي ذلك تحقيق رفع كفاءة التحول الرقمي والاستدامة.
  • إﺑﺮاز ريادة ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﻤﻠﻚ ﻓﻴﺼﻞ وخبراتها ﻓﻲ اﻟﺘﻌﻠﻴﻢ والتدريب الإلكتروني والتحول الرقمي.

 

التطلعات المستقبلية:

  • إطلاق مبادرات نوعية جديدة تبرز جهود المملكة واسهاماتها في دعم منظمة الألكسو.
  • زيادة الحضور الفاعل لمؤسسات التعليم السعودية ومشاركتها في المبادرة.
  • فتح المجال للخبرات الدولية من دول أعضاء الألكسو لمشاركة خبراتهم من خلال برامج تدريب تشاركية.